مواقف مستحطة الحجوم ....
مكورة الطلاسم ... مزحلقة ... هلامية الملمس ....
رؤية ضبابية متشائمة ... باهتة الصـــــــورة .....
تجتاحها هبات الرياح العاتيه ....وعواصف هوجاء ...
ونفوس هنا وهناك .... طيب القلوب ... وخبثًُ وأشرار ...
إلا المعجزات وحدها لها شأنها ولها حُجُبًُ ..... وأقدار ..!!
أما سفينتي .... لا تقاوم الأعصار ......
والسئُم يعصر القلوب ... والألم لا يرحم ...فإلى متى الإنتظار .. (( والسأمُ )
حالة تمرد إستثنائية ... وسير في حقول الألغام ... إرغامية ...
فتأتي النتائج عكسية .... والندم لا يفيد وكلام الليل يمحوها النهار ....
أين لي من رؤية معمقة ... من فكرة ... من وقفة ... من صفعة ...
كي يسدل الستــــــــــــــــار ..........
متى نعيد الأمل الضائع ..؟ متى نعيد البسمة على جباه الأخيار ...؟؟
أين لي من الآتي .. صور قاتمة فاحمة ... وخوف من سوء الأختيار ..؟؟
تباً : لخطى التصور .... والتخيل ... وسوء التصرف ... وذميم الأفكار ...
تباً : لمعانٍ لا ينتهي ... لحكايات وأقاويل وحججٍ من طين وفخار ....
متى ستعود كل الأمنيات وكل الطموحاتِ ....وكل الخطط ...
الى جداول الأنهــــــــــــــــار ...
متى سنهجر معاً : شموع الحزن ... ونرفع رايات النصر والأنتصار ...
متى سنتوب معاً : من قشور وهراء والكلام وسخف التصورات ...
متى سنتوب معاً : في محراب الوعود ... وقدسية العهود ... ونصون الأسرار ...
الى متى الى متى ..... سفينتنا تقاوم الإعصار ,....
مكورة الطلاسم ... مزحلقة ... هلامية الملمس ....
رؤية ضبابية متشائمة ... باهتة الصـــــــورة .....
تجتاحها هبات الرياح العاتيه ....وعواصف هوجاء ...
ونفوس هنا وهناك .... طيب القلوب ... وخبثًُ وأشرار ...
إلا المعجزات وحدها لها شأنها ولها حُجُبًُ ..... وأقدار ..!!
أما سفينتي .... لا تقاوم الأعصار ......
والسئُم يعصر القلوب ... والألم لا يرحم ...فإلى متى الإنتظار .. (( والسأمُ )
حالة تمرد إستثنائية ... وسير في حقول الألغام ... إرغامية ...
فتأتي النتائج عكسية .... والندم لا يفيد وكلام الليل يمحوها النهار ....
أين لي من رؤية معمقة ... من فكرة ... من وقفة ... من صفعة ...
كي يسدل الستــــــــــــــــار ..........
متى نعيد الأمل الضائع ..؟ متى نعيد البسمة على جباه الأخيار ...؟؟
أين لي من الآتي .. صور قاتمة فاحمة ... وخوف من سوء الأختيار ..؟؟
تباً : لخطى التصور .... والتخيل ... وسوء التصرف ... وذميم الأفكار ...
تباً : لمعانٍ لا ينتهي ... لحكايات وأقاويل وحججٍ من طين وفخار ....
متى ستعود كل الأمنيات وكل الطموحاتِ ....وكل الخطط ...
الى جداول الأنهــــــــــــــــار ...
متى سنهجر معاً : شموع الحزن ... ونرفع رايات النصر والأنتصار ...
متى سنتوب معاً : من قشور وهراء والكلام وسخف التصورات ...
متى سنتوب معاً : في محراب الوعود ... وقدسية العهود ... ونصون الأسرار ...
الى متى الى متى ..... سفينتنا تقاوم الإعصار ,....