هــمــسـة حـــواريــــــة
قد نخفي حبنا خلف بعض العيون ...
قد نتركه يفيض به ليراه بعض الناس ...
ولكن سنطلق العنان أمام منتدى لقاء الأحبة ...
لنتوضأ جميعنا به لأننا معشر العشاق ........!
ردتْ (( لميسُ )) ... بكبرياء و ثقة :
كن كالجبل الأشم في شموخك ...
إبحث عن زهرتك لتمتع بها شغاف قلبك ...
هذا زمن التفرد بالدهاء و الخديعة ....
عش أحلامك كحقيقة ...
أحرص على أنفاسك و لملم جراحاتك ....
فأنت لوحدك تمتلك مفاتيح أسرار الصبر و الوفاء .... !
قلتُ : مهما غبتِ عن عيوني ....
ستبقين لوحة رائعة في جفوني ....
يا بنفسجة شدوي و شجوني ....
قالتْ : متى اللقاء يا أميري .... ؟
قلتُ : كيف لي بلقاء بعيد عن الأنظار ....
فما فارق الشوق لوعتي ..... بالصبر و الإصطبارِ ...
متى سأرتوي من نهود الحلم .... حروفي و قصائدي و أشعاري ....
لن أضاجع اليوم خيالاً ... و صوراً ... من أحفادي أفكاري ...
قالتْ : أفصح لما تشتهي ....
وقل قولك يا بافي زنارِ .... !
قلتُ : أراني و كأني بك عاشقًَُ عاقرًُ ...
ألا تملكين في جعبة شوقك رأياً زاهرًُ ....؟؟
متى الوصال ... يا قلبُ .... إني على العهد ساهرُ ....
صبرت على الضيم ... و كان أمراً ماهرًُ ....
حبيبك زاهدًُ في عشقه .... فهي حالة عابرُ ....
فهل يلثم تلك الشفاه ... و يشم عبق الوهاد ..... في ربوعك العامرُ ....
قالتْ : صدقتَ ووفيتَ العهد ذكرتني بسكينه بنت الحسين يا ... مرحَ ... بآ ... بكْ ..
قد نتركه يفيض به ليراه بعض الناس ...
ولكن سنطلق العنان أمام منتدى لقاء الأحبة ...
لنتوضأ جميعنا به لأننا معشر العشاق ........!
ردتْ (( لميسُ )) ... بكبرياء و ثقة :
كن كالجبل الأشم في شموخك ...
إبحث عن زهرتك لتمتع بها شغاف قلبك ...
هذا زمن التفرد بالدهاء و الخديعة ....
عش أحلامك كحقيقة ...
أحرص على أنفاسك و لملم جراحاتك ....
فأنت لوحدك تمتلك مفاتيح أسرار الصبر و الوفاء .... !
قلتُ : مهما غبتِ عن عيوني ....
ستبقين لوحة رائعة في جفوني ....
يا بنفسجة شدوي و شجوني ....
قالتْ : متى اللقاء يا أميري .... ؟
قلتُ : كيف لي بلقاء بعيد عن الأنظار ....
فما فارق الشوق لوعتي ..... بالصبر و الإصطبارِ ...
متى سأرتوي من نهود الحلم .... حروفي و قصائدي و أشعاري ....
لن أضاجع اليوم خيالاً ... و صوراً ... من أحفادي أفكاري ...
قالتْ : أفصح لما تشتهي ....
وقل قولك يا بافي زنارِ .... !
قلتُ : أراني و كأني بك عاشقًَُ عاقرًُ ...
ألا تملكين في جعبة شوقك رأياً زاهرًُ ....؟؟
متى الوصال ... يا قلبُ .... إني على العهد ساهرُ ....
صبرت على الضيم ... و كان أمراً ماهرًُ ....
حبيبك زاهدًُ في عشقه .... فهي حالة عابرُ ....
فهل يلثم تلك الشفاه ... و يشم عبق الوهاد ..... في ربوعك العامرُ ....
قالتْ : صدقتَ ووفيتَ العهد ذكرتني بسكينه بنت الحسين يا ... مرحَ ... بآ ... بكْ ..
Bavi Zinar